.
.
.
آه ...كم هو مؤلم واقعك ايتها المرأه
فقد جن قيس ومات جميل ولازال البحث جاري عن ذاك الشرقي بين صفحات الشرق القديم .
أستاذي ... سلطان ربيع
عجزت في البحث عن إجابه...
فهل حقاً لم اعد أريد مجنوني الشرقي ...
وهل سيأتي يوم و أرضى بغير جميل عاشقاً !!!
أستاذي سعدت بمرورك رغم عجزي في الرد عليك
فعذرني ... واعذر قلمي المكسور.
تحياتي العطــــــره