( لا حب بعد اليوم)
كنت اكابر وانا ارتكب اثم الغياب وأمني النفس بالعودة لاحضان حب بعثرته رياح الزمن!!
احدث نفسي أنني أحبها وبشغف ولا يمكن الانعتاق!!
او التخلص من آثار حبها والذي احاطني من الجهات الاربعه، هذا ماكان يدور بخلدي ، لكن اليوم فقط أكتشفت انني كنت عاشقاً لصورة لم ترسمها يد فنان عبقري أو ناحت. انما خيالاتي هي من كانت تصور جسد فتاة ، لكن للآسف ليس بها روح ، وداعاً لحب لم تكتمل فصوله!!
محمد الثوعي