بالأمس
كان عبدالله السعيد
ولا .. أنسى من أُحِبّ ..
وكانت رشا عُرابي من أفتقد ..
تلكـ النقآء والصفآء والطيبة
هكذا .. أراها
وهي كذلك ..
ثمّ تلكـ الحُرَّة الأبية المأربيةُ اليافعية الرشيدية ذات السلالة الملكية
إختفآء وموتُ أحرف ..
لِمَا ..
أفهمُ أن يتغيب الحرف لتشبعٍ وإرتواء ثمّ يعود
ولكنّ غيابٌ وإلى لاعودة .. !!