أهلاً أبا شادن ، أهلاً بالصديق الأنيق
والأخ الغالي والوفي ..
لستَ حديث عهد بالشعر ولاتحتاج لثنائي ياصالح ، النص أثنى على ذاته بِذاته ..
تتحدث عن الوجع بحكمة غير عاديّة مستعيراً بذلك بيئة الأرياف !
في أكثر من إلتقاطه ..
هناك من يصنع الشِعر وهناك من يبذره ثم يسقيه ثم ينبت ثم يُزهر ثم يقطف ثماره
تماماً كما تفعل الآن وفعلت ..
لاأستطيع أن أقطف منه ثمرة ، كل ثمار هذا النص تقول أنا أجمل ، سلّة من ثمار الشعر جاهزة للقطف ..
لا أقول إلا ماقلته أنت عن نفسك ..
حررت شعري من قيود الفكر واطلقت العبيد
___ واعطيت للتاريخ فرصة يحتفي بـ اسمي معاه
_____
أهلاً ياصالح بكل مافي هذه القصيدة من شعر ، وبك ، وبشعرك
أبعاد وطنٌ لأمثالك ، يليق بك وتليق به ،
ثُم أنني : أحبك ياصالح