عند نعت الأسماء يكون البدل أطول من الصفة، وتكون الظلال منداحة في مرايا اللازود على أرخبيل الأفئدة..
وتنادي الظلال أرواحها إلى أين يا تائهين.. إلى أين يا تائهين..
ونحن نحثُّ خطانا إلى المقصلة.. لأنا أفقنا على قلق لا يضاهي المرحلة.
تصيحُ الظلالُ العاتيةُ من خلفنا.. : لا تُصافحْ.. لا تُصافحْ..
وإن قلبوا البوصلة..