يسألني الصحب ...!
ما خطب لغة الوجع المتأرجحة بعتمة الحرف ..!
وكأني ربيعٌ أغتصبه ريح الخريف
فمزق أوراقه ...
بعثر أحلامه ...
لكنني برغمــ كل ذلك ...
أجد بحضوركِ حياة ينثرها بعضكِ ...
على موائد انتظاري ...
فأعود لتلك الأمسيات أقرأ عن آخر سطوركِ....!
وأن كنتُ لا أجدني ...
إلا علامات استفهام أسقطها بعضكِ الآخر ...!!
تحياتي