اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
؛
؛
في هذا الليل
الأرعن
أطفال مجرمون،، بياض سوداوي
تذكرت شيئاً
يشبه صورتها المقدسة بين لفائف الزهد
وزخرفة القبيح
هي نعم ،، هي
هي عندما (يتسلطن ) (حليم)
وترقص الكراسي
والطاولة يتدفق بين يديها النبيذ
سحقاً ،، للقهوة
نخرت خلايا المخ زمناً
هي ،، هي ،، بصحتك ياسيدتي
والكأس التاسع خرج من فمي شعراً
دماً،، شهداء ،، وطناً
ياحليم ،، أعد المقطع
ويقول (( حليمي))
( من الأول لأ،،،)
تذكرت القاهرة ،،، سحقاً للثورة
حطمت قصورها ،،
حبيبتي تتصعلك ( بالمنوفية)
ونسير سويا كعاشقين افلاطونيين
نبحث عن بعضنا ونحن نسير
نقامر على الحظ ،، تتشابك الاضلاع
وأنا ارى النيل وأنال منه
هي ،، هي
( فاتت جنبنا،،))
؛
:
زايد..
:
|
؛
؛
تتراكم الأيام
وتؤم ليلي ،،، وتصلي الأوهام
صلاة جنازة
ونبدأ الحياة الممتعة عندما يموت
من خلقناه في فراغ ماعُقد عليه العقل
نعيد الترتيب،،، نرتّب سهرةً جنونية
تزخرفها الآمال
الرقص والغناء غريزة بشرية
لعن الله من جرّمها
ياطفلي الباقي ارقص حتى
بلا حتى ،،، ارقص حتى يسيل دمك
من العينين
ارقص حتى تنجلي،،،
وأنا،،، ما أنا،،،؟
صعلوك جرّده فقرة من المتعة
وأتعبه السير نحو ،،، المثالية
تعالى ،، اسمك ياطفلي
رجودك بحق وجودك
دعني انسى مايتسنى نسيانه
ارقص ،،،
؛
:
زايد..
: