معدل تقييم المستوى: 10528
، ، هذا المَرار لا يُتيحُ لِي بَاب آخر ، هذه الغصة تقف وكأنها تُقفل في وجهِي نوافذ أوكسجين ، إنه الشوق بِلعناتهِ والصبر عليه !
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا