معدل تقييم المستوى: 160819
لا .. أعلمُ لِمَا ولكنّ الذكريات حينَ تسّْكُن كما نهر جفاف ينتظرُ المطر فإنْ هبّت رياحُ الحنينِ إشتدَّ جريانها فسالت أوديةٌ بِقَدَرِها فأنبتتْ زهورها وصدحت بلابِلُها على شجرةِ الذكرى وألمِ الأيام
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت