السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أفتقد هذا المكان .. كثيراً.
بين الحين و الآخر آتي لأزور نفسي .. وأقف على أطلال إحساسي ونزفي.
ودائماً ما أجد زوار لهذه الصفحة في أسفل المتصفح.
كم أنتم أوفياء لمناحي الذي أخذته سنوات السفر و الدراسة و العمل.
بدأت أتفاعل في تويتر بعد توقف طويل، أهلا بكم في حسابي
Tlween
كل الحبّ.