اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
العٍبرة في النّهايات يا رُواء.. وإنّا لموعودون
الحزن الفانِي .. لماذا لا أراهُ إلا ضيقاً يمتصُّ قوة الصّبي
هذا الحال ...
سَيضِيعُ الهيكَل وتُهدَم أحلامهم وتقطع أيديهم السارقة !
وهذه النتيجة المُنتظرة
وأنتِ مُبدعة في صِياغة الدمع
|
بإذنه تعالى _ وخاب كل جبّار عنيد ..
سَتظلينَ الأنقى وَ الأحلى يا رَشا العزيزة
دعائِي وحبي الدائِم .