معدل تقييم المستوى: 72241
يا أفراح القلب التي لا تغيب مُترف النور في عيناكِ العسلية اللون أُدفئ روحي من تلاوتكِ للسور القصار وصوت تسابيح يخترق حلكة الليل وهل يُسمى سرقة نبضكِ جُرما ؟ لتركتهُ كالطفل المُدلل يعيش عُمرا أخر ، . . . . . . أّماه إشتقتُكِ