معدل تقييم المستوى: 56743
. الواقع.. القالب ، الذي يرى المرء فيه نفسه.. تنصهر. ميلاده و وفاته! مُقيد به .. لا يتحرك لإعادة هيكلة، ولا إزاحت عثرة.. ولا غرس بذره ليوم آخر جديد .. حتى يتحول " رماد " لا نفع فيه. ، ما اجملك شكرًا لحضرتك