،
قَسَمٌ يشغُر مكانَ الدمع ويحقن في جلد المواساة هَيبة طَيفٍ لا يَعبُرني
فَقد كَان يخنقني ويحيكُ في ضميري سِراً يكبر ليعطِفَ عليّ بِأسرٍ يكبّلني بألا يكون هنالِكَ اسماً يُوازي نَوباتِي العاطفية التي يحدثها اسمك ، فَتعجبتُ لِمَ نحنُ أو لِم هذا النبض وفياً لِمَن نحبهم !.