معدل تقييم المستوى: 2245
في محراب عينيكِ ما زال فؤادي يحاضر ونظراتكِ تدق كل نواقيس الشك وتحاصر آه والآه منكِ يا عاصمة تسلسل الأبجدية طوعتُ جيوشاً من حروف الجر العبقرية لكي أجذب طيفكِ إلى نطاق حقل الجاذبية ولا أظنها ستحرض ضمن عقلكِ الرغبة