معدل تقييم المستوى: 2245
سقيتُ جذوركِ من دموع عقلي لكي تجتازي سراب الخيال إلى قلبي حقيقة لكنَّ الضباب كان كثيف وعلقتِ ما بعد بعد الشقيقة فقامت عيوني في استضافتكِ سراً لدقيقة