
ما يتبقى من زورار الحلم غَير ....لمسة
التف حبل الضجر حول رقبتى وكاد يقتلنى
لولا أحلامى التى بدأت تتشكل بملامح
جديدة كل يوم
لا لم اعرف الصراخ يوما ولا الرفض
كلمات تختنق بحبرها وعين رماديه
قيد حياه تعيد صياغة ذات الانهاك
بقسوة لا تقبل المساومة
ولاستعيد البهجه و…. أُنصف ماتبقى بي
أعبر جسد المسافة ل غيمات حبلي
واغادر أزقة روحي
بساقٍ واحدة وأحلاماً عرجاء
.
.