يحدث أحيانا أن اسلم عليك ، ولا ترد لي تحية السلام
ولا حتى تلوح بيمينك يمين الحب والعطاء ، ف أذهب بعيدا بمخيلتي واقطف لك من بساتين حبي وعشقي الآف الأعذار حتى تنبهني موظفة المكتبة بأن الوقت أنتهى وان عليها الرحيل حينها أيقن بأني كنت اقرأ كتابين في آن واحد عنك ولك ألف تحية لزيارتك مخيلتي كل مساء .
شكرا من الأعماق ف أنا .......! - أغلقت الأضواء -