اقتباس:
سعيدٌ بهذا الحوار __ فشكراً لكِ كثيراً .
مع أنّ الموضوع خرج عن صُلبه لكنّ الأمر يحتاج لوقفة :
|
وأنا كذلك نختلف لكن باحترام وذوق وأنت حقيقة أنا لاأجامل قمة فيه
اقتباس:
مازلتِ في لغة التعميم بـ [ ـنا ] الفاعلين !!
حسناً
ليست قدرة الله بحاجةٍ لمليون أسامة كي نصدّق بها و نؤمن
ولهذه القدرة العظيمة ما هو أشرف وأعظم من الإرهاب وقتل
المسلمين بعد تكفيرهم .
|
شكلكم ناويين علي وأنا ناوية أكمل الدكتوراة بأمريكا ومش حمل رفض ولا سجن
قايد
لس تعميم أنا أتكلم عني وعن كثيرين مثلي لديهم رأيهم الخاص بأسامة كما لك رأيك
نا تفيد العموم لأول مرة أعلم
بالنسبة لقدرة الله في رواية جاهلية لليلى تقول البطلة يارب أبعد عني الشر الذي أظن معه أنك غير عادل
هل سبق أن ظلمت ياقايد وسألت الله وينك؟
مهما كانت الأديان صادقة في إخبارها عن عدل الله وقدرته نحن بشر بحاجة لرسائل تثبت أنه هنا
دعك من المتشدقين وأصحاب التعابير المتحذلقة الله عادل لكني أحتاج أن أرى إمارات عدله وهذا لايقلل من عظمته الله في كتابه يذكر صيحة عباده اين نصر الله
أسأل المظلومين ياقايد
اقتباس:
كلمة [ أخطأ ] فقط تُقلّل من شأن الخطأ وتجعله يصلُ إلى درجةٍ لا ضرر
فيها ، ولكن بإضافة [ قتل ] قبلها أو بعدها يكون الخطأ شنيعاً جداً
وللأسف هذا ماقام به هذا الأسامة في وطني و أوطان المسلمين .
|
أسامة ينطلق في كل أعماله قبل نكسته الفكرية وبعدها من مسألة فقهية كبيرة ومهمة
المسألة هي جواز قتل الترس المسلم إذا تترس به الكفار
وهي مسألة ينطلق منها الفكر الإرهابي في بلادنا
يعني هو وكل مايفعله نابع عن قناعة دينية ببساطة
عموما لاأظن أسامة سيهتم برأيي أو حتى يكون لكلمة خطأ تأثيرها
أسامة الآن مطارد والله أعلم به عندما يلقاه
اقتباس:
لا يُصحّح الخطأ ويشفع لمرتكبه أنّ المقابل يفعله ، لأنّ المقابل ينطلق
من مبادئ تختلف كليّاً عن مبادئ مَن ردّه
|
الآن أحب أوضح شئ أنا ضد تماماً مايفعله أسامة أو يحرض عليه لو صدق ما يقال
ضد بلادنا لكن مافعله تجاه أمريكا يشفع له فيه عدة أمور
{ وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين }
(الصبر مثالي جدا ينقضه بكل سهولة ذكرى محمد الدرة)
ومسألة الترس المسلم
أمريكا كلينتون واللوبي اليهودي وبوش المتصهين طغت وتجبرت وأسامة وضع أنفها في التراب بغزوة منهاتن وفي عقر دارها
أنا لاأعني طبعا أمريكا العلم والمعرفة والفكر الحر واحترام الشعوب وكل من وقفوا ضد الارهاب الامريكي
أسف من أجل كل الأبرياء الذين ماتوا لكن هي الحرب لايوجد فيها شئ نظيف
اقتباس:
عذرا لو زدت الموضوع تشعّبا
[ أسامة ]
وتلك اللحظة !
فرح بها البعيدون المطمئنون الآمنون فقط
لكن ماذا سيجيب لو سؤل عن كلّ مسلم كان في الطائرة او كان في المبنى
او ماذا سيكون ؟
لن يكون إلا قاتل أبرياء
|
|
وللعودة لـ صلب الموضوع
فعل ذلك لأنه وقع في فخّ التعميم القاتل فكان قاتلا بالفعل
ألف شكر لك اختي
|
هلا عبد العزيز
أظنك لم تتابع فرحة الفلسطينيين بها
كثيرون فرحوا صدقني ولو في داخل أعماقهم
مسألة المسلمين يحلها إباحة قتل الترس المسلم
الف شكر