معدل تقييم المستوى: 3566
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا طمأنتني لطالما خشيتُ أن يكونَ خفقانهُ مدوي في أفئدتكم . أخذت قلبه قبل ميلاد العطش ورحلت ...! وحين عادت وجدته يتكئ على عكاز خيبته ويتمتم بالخذلان ...!