معدل تقييم المستوى: 10528
، التَأم الجرح ، و دُسَت التفاصيل الجارحَة في حَكايا نُحبها، أنيروا مَساءاتكم بالأمل كما أفعل كما أبتسم رغم كلّ شَيء.
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا