ما كنتُ أنتفِض خشية ولا أعصِمنِي عن الخطأ
لكنني أشدُّ سَاعِدي لِأكونَ قويّة أدغدغَ مواطِن البؤَساء
بِمجيئِي إلى أن وجدتنِي فاغرة لا أفقه من وَصلِي بك إلا
لحظة أشحَذُ فيها إحساساً ربما مدفون ، أو أنتَ وأدتهُ فِي سَبيل
حقيقة غير تلك التي لا تَمت لِشُروقِي بِصلة فَ لا أعلم
هل تود رؤية غروبي ؟