إلى تلك البيضاء ذات الخط الوردي..
اشتقتك كثيراً..
و لكن - أحياناً - شوقنا لا يكفي لمن نحب فعلاً أن يبقى معنا بذات المكان...
اشتاقكِ يا ريحانة...
لكن لك كما يطيب لك..
حتى لو كانت سعادتك في الرحيل..
فطوبى له..
و طوبى لعين تراك..
طوبى لمن يحس بدفئك..
و يشتم أنفاسك..
لا شيء مشتاقة.. فقط.!