برغم مساحات الحزن إلا أن جمال البوح ومساحة التأثير
تمنح القارئ دروس فنية يكثر فيها التميز ،
في العمق دمع على الفراق وأمنية لجسد يضمه اللحد ، بلا شك
عذأب الفراق أشد ألما وهو يتنفس الحياة ،
الكاتب الفاضل عبد العزيز التويجري ما زالت الدهشة ترافقني
كلما دخلتُ روض من رياضكَ المزهرة والمثمرةِ ،