معدل تقييم المستوى: 160819
أنَا … لا … أكتبُ لمن ينتقدني ويضع المجهر … أنَا أكتبنِي كَمَا أنَا …
أَتتذكُرون ذاكَ الرجلُ الذِي كانَ يُطعمُ طيورَ النورس في Portsmouth لا أعلمُ من هُو ومَنْ يكُون حدثَ ذلكَ منذُ زمن ولكنِّي أشتاقهُ جِداً رُبَّمَا ليس هُوَ ولكنِّي أشتاقُ اللحظة التِي مَضَتْ ولنْ تعود كمّْ يُرهقنِي الحنينُ إلى كُلّ شئٍ عبرنِي ذات زمن
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت