اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمّد الوايلي
في هذا اليومِ الأغَرُّ إلتقيتُ بِصُحبةٍ لمْ أرَهُمْ مِنذُ زَمَنْ …
كأَنَّمَا حُلمٌ - تمّ التعديل -
ثُمَّ مضيتُ ولا أعلمُ متى سأرَاهُم !
مَنْ يَعُدُّ الأيامَ
ويعلمُ أنَّ لحظةَ فَرَحِهِ ستُفارِقُهُ سريعاً
لنْ يفرحْ !
لإنَّ فرحهُ سَوفَ ينتهِي !
وستكونُ ذِكراهُ ألمَ حَنِين
ألاَ ثُمَّ ألاَ
ليتَ وليتَ أنِّي كُنتُ كَمَا هُمْ
فَرِحُو بِلِقآءٍ - تمّ التعديل -
وعلِمتُ أنْ سيكونَ - تمّ التعديل - فِراقٌ بعدَ لِقآءٍ
فغشِينِي حُزْنُ سِنِينَ ستَأتِي
ألاَ ليتَ أَنِّي لمْ أكُنْ أنِّي …
|
فرحوا
ولمْ تَكُنْ فرِحو !
" واو " الجماعة يامحمّد
فرِحُوا ومَضَوا بِدُونِ الألِفْ
" عايشين حياتهم يامحمّد "