عندمَا نعبْرُ ذات زمن مجرّات الزمن
ونعودُ حيثُ كنّا
ونبحثُ عنهم
لنْ نجِدهُمْ حيثُ كنّا وكانُوا
وحِين إلتفاتة لِذكرى عَبَرتنا وتركتهُم حيثُ هُمّ
ستكُونُ ظُلّةُ الْحزنِ قدْ أظّلتنا فلا نرى سواهُم
فإنْ أبكتنا ألأماكن وأحاطت بنا الذكريات فلا شئ سوى الألم