هذهِ حُرُوفِي بِلَيلِ الهَجرِ
لَيلَكَةً
يُبكِي الحنينُ عَلى أَوزانِهاَ
الشَّغَفُ !
دَلِّ المَعَانِي عَنَاقِيدَاً لِأقطُفَهَا
فَالبوحُ ذَنبِي وَنِعمَ الذَنبِ
أَقتَرِفُ
إنّ الوعود تراتيلُ في محرابكَ أنشُدَهَا
مَا دُمتُ فِي مَعبَدِ الأَشعَارِ
أعتَكِفُ ..!