إعزفي كُلَّ إلحانكِ على نوتةِ حُزنٍ لاينتهِي
فإنَّ الرُوحَ يُشجيها كُلّ حُزنٍ لاينتهِي
وابتعِدِي إلى حيث … لامدى
فإنّ الرُوحَ لاتعرفُ … المدى
وابنِي أسواركِ من طينٍ لازبٍ
ومن حصى
وارحلِي في قُفرٍ أرضٍ
أو إصعدِي في ملكوتِ السّمآء
فإنِّي حيثُ شئتِ … أو لاشئتِ
اقتفي كلّ أثرٍ
واتّبعُ كُلّ الخُطى