.
تشعرين بالكم الهائل الذي يكاد ينفجر من عقلك،ذلك الصمت الذي اخذكِ إلى دائرة الاعتراف الذي
يتكرر مع عزف السلام في نبضك
عُدتِ مجددا لتثيري الشفقة وتتناوبي البكاء وتعلني الاستنفار ثم تكتبي و تكتبي ثم ترحل أحلامك إلى منفاكِ الذي لا زال هناك، في مدينة ما قريبة إلى روحك اليتيمة..
وتكررين انا ساكمل ما بدأت
سأمضي حتى انتهي من سطور عالقة تحت نياط الكسل وتقاعس الجسد،
أشعر بالانهزام تارة
وأجري خلف وهم يحبس أنفاس القلم ويمتص غضب العقل ثم يدثرني بالغياب..
.
آه
مالذي اثرثر به..؟