بَعْدَ قِرَاءةِ مُتَأَنِّيَةِ وَمُرَاجَعَةِ وَفَهْمِ بَعْضِ النُّصُوصِ
أكْْتشفت أُثْنِيَنَّ مُتَشَابِهُونَ فِي نَافِذَةُ دُخُولِ الْعَمَلِ الْإِبْدَاعِيِّ
وَالْعَجِيبِ رَغْمٌ أَنَّ هُنَاكَ لَا غُرَابَةٌ - فَالشِّعْرَ وَالْقِمَّةَ تَسَعُ لِلْجَمِيعِ-
وَاحِدَ شَاعِرَ مِحَكِّي والثاني شَاعِرَ فُصْحَى.
الشَّاعِرَانِ الْمُتَشَابِهَانِ هُمَا
فَهْدَ عَافَتْ وَ طَاهِرُ عَبْدَالمَجِيدٍ.
سامحونا .