الحزن السرمدي
سأهمس على مسامع لغتك فقط ..
بأنني أدمنتُ قراءة الوجع أنشودة هنا بمزمار المُتعة ...
وحين أفيق من خمر القراءة ..
حتماً سأعود لأكتب لكِ ..
بأن لغتكِ عذراء كوردة بربيع النصوص ...!
تملأ أفق أبعاد أملاً بعد أمل لتصافح شغاف القلوب كلماتكِ ...
لكِ الجنّة ..
تحياتي