تبدد اقحوان الغياب
بخطوة تتمرد علي اهات علت الحكاية
وتودد الليل استعطافها
رغبة في الخلاصة
عندها لحظة تتورد خجلا
بتراتيل شهية
تشبة ليلة في حضرة الثمل
وجنون خاصرتها مازلت تعبث بي
حتي مدخل شرياني
اتوغل متدركا لهفاتي
في حضرة عناق القبلة الاولي
والشجن المعتق بذراعيها في
حضرة ظهري وجنون تشابك
اناملها يفضح شقاوه اشتهائي
حتي الجنـــــــون