اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
هذا الإبحار الأدبي إنما ينتمي لحقول الفلسفة الفكرية
حين نمعن النظر في هذه الأسلوب الأدبي،
نجد لها خواص مشتركة، فالفلسفة الأدبية لديها ميزه لا يُجالسها إلا العقل التأملي .
الكاتب حينما يكتب عن أفكاره مُعتقداته بأسلوب أدبي نجد أنه يُظهر عامل العاطفة،
الذي يعني وجود إيمانَ الكاتب بما يكتبه، فالفرد عندما يعبر عن فكرة مازجت
مشاعره وآمن بها عميقا، فإنه يستعمل اللغة بعناية فائقة، هذا الاستعمال
هو الذي يفرض تصنيف ما يكتبه في الأدب،
وتصبح هذه الكتابة مما يصح تسميته بالأدب الفلسفي.
الكاتب الفاضل د. فريد إبراهيم لا لائمة على غياب ينتجُ إبداعا
ويأسر فكر قارئكَ في رياض شاسعة تُبهر الناظر إليها .
|
لا تسعفني الابجدية للتعبير عن مدى امتناني الجم لمرورك الرقيق
و كرمك الشديد ...
حقيقة لا أرى أن قلمي المتواضع يستحق حرفا واحدا من هذا الكرم الشديد..
دمت لنا يا نادرتنا القديرة و دام تشجيعك و تحليلك الرائعان
تحياتي و كل ورود الأرض