في عيدها ،
لغتي الجمـالُ وأنتِ صرحٌ باذخٌ
بكِ يُعرفُ الإنســــانُ والأوطانُ
أهواكِ في نطقِ الحروفِ فصيحةً
نبراتُها في مســـمعي ألحـــــــــانُ
يعــتـزُّ باللُّغــــة الكريمـــة مؤمنٌ
وكتــابُه في حبِّـــــــــــها القــرآنُ
من ضــيَّعَ الفصحى يُضيِّعُ ذاتَه
أمُّ اللغــاتِ بها الشعوبُ تُصـــانُ