كلما باغتني رهجْ من هميل مطركً أيا أعنة الودقْ
ظننت أن الجنة محض رغبة../
نائيه عن مواطنْ الشح حين سحك أختلس ومضة
من نوافذ مهترئة لاأجيد تعتيق الثقوب
إلا ب قبلة الحاجة
ولاأهوى رتق مسامات مضمخة بِ أذفركً
وكلما تباعدت وتبخرت قبل أن
أتمخض ب رشة
ناحت السماء وبائقة ذاتي أمطرت
علها تطرق رتاج عدنك وتتم التوبة