؛
؛
اتلو،،، نبأ
عاداتنا ،، عباداتنا،،، ثم
عباداتنا ،،، عاداتنا
لذلك نحن ،،،، هكذا ،،،؟
نشجّع ،،، ونهتف ،،، ونعترض،،
وثيابنا نتنة وممزقة،،
؛
ذكرني الطوفان في معجم ،،، اللسان
اني احب ان اكذب،،،
الا اذا كنت على منبر،،،
كلماتي تنذر بالشؤم المقدس،،
وطلاسمي بيان ،،، الجنون المترّس
لايشبهني الا ،،، اسم
كان في قرارٍ مكين ،،، لهث على لحق
الشمس ،،، وحروفه اعتقلته
فمات صبراً،،، وغيلة
؛
البارحة
حلمتُ اني أحلم
فتمثّل لي بشراً ،،، ندياً
انثى من الزمن الحجري
قبل ان يصبح الانسان متوحشاً
مقززاً،،،
تلاطف الأطفال ،، منفى جبينها
الرق ،،، بكفيها تكوّن الكون
وبثغرها التقت جموع الانبياء،،
سألتها بسذاجة
هل من الممكن ،،،، ان يقرأ الصخر؟
قالت برجاحة
مد لي نبراساً،،، يافعاً،، انطقه لك
كم انتِ مدينة السحرة ،،
؛
لوم لؤم،،،،
يوم شؤم
عندما ،،، يكون القدر اعمى
عنقود،،، من رائحة النبيذ المعتّق
تزهد الانامل الزخرفية
وتنادي بحرية المعتقل،،
ابي كان راعياً،،، في الموطن الكرتوني
والمشاعر البلاستيكية
بقدر عشقي له
حقدت على التراب،،، وسئمت عبارات
التطبيل المقرفة،،،
مات ،،،
وفيه جيبه قطعة سكر
؛
سأحلم بالنوم،،،
لأنام
وأحلم،،،
الحمد لعقلي ،،، ولافكاري
؛
؛
:
زايد..
: