...
...
لَايملُّ الأمل ولايَكلْ ويبقَى الوَطن كبِير بأهله وأحبابه !
عَودة لاتُشبهها عَودة فَهنيئًا لأبعاد هَذَا الإِزدحام الزَاخر بِعتيقِ الحبرْ وروعة الزَمان
أهلًا بكَ أ.قايِد كُل البشارات والأرواح تهتفُ لكَ وتُحييكَ سَهلًا وتِرحاب
ومُباركٌ لنا ولأبعادنا هَذَا الغيم الأبيض .
شُكرًا سعد الأبعاد شُكرًا لآخر مدى
.
