البدايات وجمالها وحماسَتُها وباكورة عطائِها متجسّدة بأثارهم التي تَبعناها
فـ واصلنا ووصَلنا
منك تعلّمنا فـ عَلِمنا أن للعطاء أيادٍ لا تفقه دستور الإمساك
مكانك ومقامك أستاذي
سعيدة ومُغتَبطة بالقرار حدّ الترف
شكراً لك بحجم ما لأبعاد في قلبي غالينا سعد سيف