...
...
ولِنجدَ هُنا سُقيا ماء سَائِغًا للشَارِبين نحنُ شُعُورٌ لايَنتهِي إِلا بِالسَكب !
تلكَ المِحبرة تُراوِدنَا دومًا أن ننتثِرَ ليلًا بِمدادٍ مِن عِطر كيْ يُشرقَ الصُبحُ بـ الحيَاة رُغمَ كُل شَيء .
صَباحُكَ مُختلِف كإِختلافِ هذِهِ السطُور المُترفة بِالعبِير
.
