تعال نبدأ
من قصة العيد حتى حفلة الشتات
الحسّ الأول هو الأخير
والشعور كأس يدور والنخب تشيّعه الظنون !
تعال نعيد مسار الأحداث في قلوبنا
لامكان إلّا لمن نحب .. ؟!
كيف نكره ؟!
كيف نغار ؟!
وكيف نقتسم معاني الحياة !؟
الجواب لديك بلا أدنى شك
أعلم يقينا أنك الآن تهذي به
فعلا
.
.
هنا سؤال مُلحّ
أين تفاصيل الكون عندما أراك ؟!
حتى الشوق يقترف فضّ الجهات ؟!
ولا يبقى سوى وجهتك
و
حيث أنت
يكون قلبي ❤