اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
الذبول خرافة الضعفاء !!!!
لا يزال هذا السطر يعبث بسمعي مردّداً أثره
على هيئة صدى
أيّ شموخٍ ذلك الـ يحتضن النص
لك التّحايا وارفات
|
الذبول الذي يتحدث أحياناً ، أو يجعلنا نشعر به
هو كحبات المطر التي نشعر بها .. وأو ينهمر حيناً لأن يكسرنا
الجميل في الأمر أيضاً.. إن سمعناه بأنفسنا
وكأن صوتاً مخلداً .. يتردد إلينا .. كالطيف
وكأنه يلامس أطراف الأيادي .. لكنك حقاً حقيقياً
شموخاً يعزز شعور الثقة مجدداً آن لم نعرف أنفسنا أحياناً