[عمرو بن أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

لا زلنا في حيّز مداءاتك يا عمرو

(خود منّي طحشة هالأسئلة)
طحشة من طحشل بالجنوبي الجبلي وتنم عن ثقل في المحمول وصعوبة في المسير
ﺑﻌﺾْ ﺍﻟﻨّﺼﻮﺹ ﺍﻷﺩﺑﻴﺔ ﻻ ﻳَﻘِﻒ ﻛﺎﺗِﺒَﻬﺎ ﺇﻟّﺎ ﻋﻨﺪ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﻘﺪﺍﺳﺔ ﻭﻣﺎ ﻳﻤﺲّ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ ﻓﺤﺴﺐ؛
ﺑﻴﻨَﻤﺎ ﻳَﺘﺠﺎﻭﺯ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻤﺎﺭﺳﺔ ﺍﻟﺠُﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﺣِﻴﺎﻛﺔ ﺍﻟﻨّﺺ ﺑـ ﻣﻔﺮﺩﺍﺕ ﺻﺮﻳﺤﺔ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺇﺛﺎﺭﺓ ﺍﻟﻐﺮﺍﺋﺰ
ﻣﻊ ﺃﻡ ﺿِﺪ .. ؟
تلك الحدود شائكة وماكرة جدا ، أعني حدود القداسة دون تجاوز ، أما الجرأة التي يمارسها بعض الكتاب في مجاوزة الحدود ومساس الذات الإلهية والجوانب العقدية وإن تحججوا بأن اللغة الفنية تختلف عن المعيارية ، فتلك حجة داحضة ، وكل مافي الأمر هو تطبيق لمبدأ ( خالف تعرف)، أما من يقترب دون مساس فهو بين أمرين إما أن يهوي نصه لقاع سحيق أو يرتقع لذرى الجمالية ، وذلك يعتمد في المقام الأول على قدرة الكاتب وحذاقته ،أما جانب النصوص التي تتعمد الوصف الحسي للغرائز الجسدية فقطعًا ذلك مرفوض بل يجاوز حدود الأدب لضده ، وحسب الشاعر في ذلك الجانب ( يكفي من الحب القبل العابرة)، والأمر فيه تفصيل واختلاف وليس وليد اللحظة بدءًا بامرئ القيس وابن ربيعة وصولا إلى نزار


صِف لنا ما يلي بـ كلمة واحدة،

الصمت المُتسيّد (عبادة)

إغفاءة جفن (سفر)

الأماني الطِوال (أحلام)

ضِحكة الأطفال (حياة)

البُكاء على الأطلال (موت)

وأخيراً
لمن تقول :

شكراً ( لوالدتي ، لوالدي ، لجدتي ، لزوجتي)

تريّثوا ( للراحلين بصمت )

فات الأوان ( لا أؤمن بالجملة مطلقا)

إليّ بك ( حلم عصيٌّ ، يأبى المجيء)

براڤو(رشا)



لقلبك

ولك الود.....