.
.
خطوةُ قلبٍ تائهة
على رمضاءٍ حارقة
أين سعادُ فقد بانت الإبتسامة ؟!
والحزنُ حطّ رحله
هنا !!
وهناك .!
وليس للفرحِ بارقة
وأين عَزّةُ وكُثيرُها ؟
فالغصنُ بلا حمامة
أيا هُريرةَ إنكِ مُفارقة !
وركبُكِ مُرتحلٌ بقلبٍ وسِهامه
تباً .!
وتباً !!
أليس في الحُبِ شمسٌ شارقة ؟!
.
.