كُوني هَكذا ياسُعْوديَّة حُرَّة ابْيَّة
وَكأنَّك تَلْعَبين وَحْدَكِ
تُرَتبينهم كـَ الْزُجَاج وَ تَهْشمين هَياكِلهم دُفعةً وَاحِدْة
قَال مُدْرَبهم :
الْسعوديَّة لَاتُقَارن بـِ كُوريا , هَزمنا كُوريا وَ نحْن فِي طَريق الْفوز اليهْم !
وَ أقْول :
أعْطني فُرصة وَاحِدة قَدْمتها خُطتُك وَاسْتحقت انْ تَكْون مِعْبر الْطَريق الَّذي تَتَحْدَث عنه

؟!
4 / 0
يَاااااااه
ايُّ تَاريخ تَسْتطعه الْمَلاعِب الْعَربيَّة بَعد هَذه الْرَكْلة الْقويَّة ,
أقْسم بالله لَو قُدِّرَ لَو لَم يُحْالفكِ الْحَظ بَعد ذَلك ياسُعودية
فَـ يَكْفيكِ مَاقَدْمتي مِن نَصْر
أنْتِ يَاغنيَّة ,
أثْبَتي الْشعب الْأخضر كـَ اثْبات الْمَلاعب لِأراضْيها الْخضراء !!
شُكْراً كَبْيرة يَامَها !