تخيّل
..
أنّني لم أنضم لهذهِ الكوكبة النّيّرة المُستنيرة
الرّاقية الواعية من أهلِ الإبداعِ والامتاع من
الأُدباء الكُتاب والأديبات الرّائعات و الشُّعراء
والشّاعرات الفاضلات الماجدات بهذا المِنبَر
الباهر الطّاهر..
كيفَ كان
سيكون حالي وأين ؟
.. أكيد بكشوفِ التّائهين والمفقودين