أخي الكاتب العزيز سليمان ملوح:
تشرفت بمعرفتك وتشرفت قصيدتي بهذا المرور الجميل. لست من الفحول كما وصفتني ولكن صدق المشاعر وربما نجاحي في التعبير عنها بصدق وبطريقة أدبية مناسبة هما ما جعلاك تخلع علي هذا الوصف أو اللقب الذي لا أستحقه.
أشكرك على حسن رأيك بي وبالقصيدة وأتمنى أن لا أخذلك في المرات القادمة.
لك مني كل المحبة والقدير.