هاهي الشمس نادت صِغارها لترحل
عادوا ركضًا !
فرحين
والمَساء اغتر فبَخل
زاد السماء نجمه , ونادى الفراشات كيما تستوطنه
وَ دبيبهُ باصابعي بطيئ "!؟"
,
في وَجههِ !
ثَمة مَايُوحش !
غُربة رُوح لآ يُمكن التكّهُن باي مَسار تنّوي العَواطف العُبور
أوباي مَوطن تأوي .. تُقر
,