مقال يستحق الثبيت ..!
الأخ طلال العنزي.. لك أجمل التحايا اسكبها في فنجال أدبي سكرة الامتنان وقهوته سلسبيل العرفان. ورائحة أريج المسك والزعفران. فسكرة هذه التحية سر نكهتها وسلسبيلها لا ظمأ بعدها ورائحة لا تنقطع. حتى لو أتي بعدي أحد فحيا فتحيتي تحرج إلي قبلها والي بعدها..
العنزي طلال ..
يروق قلمك. لفكري..
لا أدري لم ؟ ولكنك كاتب لك في الحرف بصمة .. وحق القارئ لم تكتب أن تحظى منه ببسمة..
بسمة الإعجاب .. التي تلجم اللسان فتعجز عن التعبير..
لي عودة تليق بأخي طلال وبموضوعة.