هو من كَتب عنا لأجله !
هو من تفانى في مُتابعة خطوِنا
وهروَل بـ سوقٍ سخيّة وراء بوحنا
وأشجاننا وأفراحنا
جملته الأثيرة المَنوطة بالإعجاب (الله عليك)
أعدّ للحزن متّكأ
وأقام على ضفاف الشكر مأدبة لإملائي
(أظنّكم عرفتموه)
لملم دهشة الشاعر فهد عافت في متصفح متفرّد
قرأ نصي (أمزقني صوتاً من ماء) بطريقة تحليلية فريدة
(وللتوّ اكتشفت هذا وكلّي خجل)
مما شي عنه هنا :
( ﺃﺑَﺠَﺪِﻳﺘﻬﻢ ) .. ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻔﺼﺤﻰ
ﺷــــــــــــــــــــﻜﺮ ﺍً !!
هذه بصمته،
فمن هو ....؟